قصيدتان تسلطان الضوء على عصابات الارهاب والتخريب في العراق المعروفة باسم "الجوكر" ، فقد تبين واضحا ما تمارسه هذه الزمر من دور إجرامي يستهدف المتظاهرين والقوات الامنية معاً ، ومن تحدٍّ متعمد لتوجيهات المرجعية الرشيدة ونصائحها الربانية ، علما ان الجوكر لا يتورع عن جر العراق إلى ساحات للفوضى والإجرام خدمة للمطامع الامريكية الصهيونية السعودية، وذلك بالضد من مصالح الشعب العراقي وتطلعات ثورته المشروعة :
شارک :
(القصيدة الاولى)
لنْ يُفلِحَ المُتَجَوكِرونَ
_______
عُدْ بالسلامِ على العراقِ الدامي
ربَّ الورى وأَعِذْهُ من آلامِ