أكد رئيس جمعية الصداقة الفلسطينية الإيرانية محمد البحيصي إن بعض الدول العربية لم تلحق الظلم بحق الشعب الفلسطيني فحسب بل عملت علي تعزيز المصالح الإسرائيلية.
قال رئيس مجلس الشوري الاسلامي علي لاريجاني اليوم السبت ان دول المنطقة تسعي وراء اساليب جديدة لمكافحة الارهاب خلال مؤتمر 'التحديات في طريق مواجهة الارهاب ودور التعاون الاقليمي' الدولي الذي سيعقد يوم الاحد في اسلام آباد.
قرر مسؤولو شركة سكك الحديد الايرانية ونظيرتها الاذربيجانية يوم السبت، استئناف رحلات قطار الركاب مشهد – جمهورية نخجوان خلال مطلع يناير/كانون الثاني 2018.
أعلن مساعد محافظ زنجان (غرب طهران) في تنسيق الشؤون الاقتصادية وتنمية الموارد، اليوم السبت، ان الصين بصدد القيام باستثمارات لإنشاء محطة شمسية لتوليد الكهرباء في المحافظة بطاقة 20 ميغاواط مع امكانية تطويرها الى 600 ميغاواط.
قال المجلس العسكري العام لكتائب القسام الجناح العسكري لحركة "حماس" "إن سلاحنا هو شرف أمتنا وصمام الأمان لشعبنا وقضيتنا، وإننا اليوم رغم كل معطيات الإحباط والفشل والهوان والضعف في أمتنا نحمل هذا السلاح وأوراق القوة العسكرية التي شيدناها عبر سنوات طويلة، وحميناها بأرواحنا ودمائنا، وسنظل كذلك حتى نحرر القدس".
أكد نائب وزير الخارجية السوري فيصل المقداد بانه لولا التحالف الصادق المشرف والذي لم ترتق أي علاقات عربية إلیه مع أي طرف خارجي، بين سوريا وبين الجمهورية الاسلامية الايرانية، لما حققنا هذا الانتصار وهذا الصمود الذي يشهد به العالم الیوم.
أكد القيادي في حركة الجهاد الإسلامي، جميل يوسف، أن الانتفاضة الفلسطينية هي رافعة للمشروع الوطني والمنقذ الفعلي من المشروع "الإسرائيلي" والتفرّد الأمريكي المجرم بحق مدينة القدس عاصمة فلسطين الأبدية.
حذّر رئيس أساقفة سبسطية في بطريركية القدس للروم الأرثوذكس المطران عطا الله حنا، من أنّ قرار ترامب ليس هدفه القدس فحسب؛ "بل هو مشروع لتصفية القضية الفلسطينية، ونحن سنقف مسيحيين ومسلمين لإفشال هذا المشروع".
قال الدكتور' محمدرضا دارابي' رئيس جامعة مشهد للعلوم الطبية، ان 270 طالبا أجنبيا من مختلف دول العالم وخاصة افغانستان والعراق وباكستان وسوريا ولبنان يدرسون في مختلف اقسام جامعة مشهد للعلوم الطبية (شمال شرق ايران).
نشرت صحيفة «الأخبار» وثيقتين سعوديتين، صادرتان في عام 2014، تكشفان تفاصيل جديدة حول التدخّل السعودي في اليمن منذ ما قبل الحرب الحالية، وتقدمان نموذجاً عن طبيعة تدخل أمراء الرياض لـ«شراء» المسؤولين والساسة اليمنيين من الصف الأول. وتعد الوثيقتان دليلاً جديداً على حجم هذا التدخل على مدى السنوات الماضية، والسابقة لصعود حركة «أنصار الله».
منذ سبع سنوات والشعب البحريني يكافح من اجل حقوقه المشروعة، كحرية التعبير عن الراي والتظاهر السلمي واقامة الشعائر الدينية، ورفض سياسة التمييز الطائفي ضد الغالبية العظمى من الشعب، التي تمارسها اسرة ال خليفة الحاكمة في البحرين.