كتب الرئيس الإيراني المنتخب، مسعود بزشكيان، مقالاً في صحيفة "طهران تايمز" الإيرانية، بعنوان "رسالتي إلى العالم الجديد"، تحدّث فيه عن نهجه ورؤيته في السياسة الخارجية والعلاقات مع دول العالم.
قال الامين العام للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الاسلامية "حجة الاسلام الدكتور حميد شهرياري" : ان الرئيس الشهيد اية الله السيد ابراهيم رئيسي، كال رجل الساحات والجهاد، الذي لم يعرف الكلل.
اكد المفكر اللبناني، أستاذ العلوم السياسية بالجامعة اللبنانية في بيروت "د .طلال عتريسي" : ان الجمهورية الاسلامية التي عبر عنها الرئيس الايرانية "الشهيد السيد ابراهيم رئيسي"، خلال الثلاث سنوات التي امضاها في موقع المسؤولية، ترتكز على حسن الجوار وعلى تفاعل دول المنطقة، سواء على المستوى الديني او الاجتماعي او السياسي او الاقتصادي؛ وبعيدا من تدخل الدول ...
قالت الناشطة الاسلامية من دولة تونس الاستاذة "ذهبية القاهم" : ان الشهيد الرئيس السيد ابراهيم رئيسي، هو ابن ثورة الإسلامیة الإیرانیة، عاشها فصلا فصلا ولحظة بلحظة، واختلط دمه بشرارتها وروحها، وذاب في مفجرها وقائدها و امامها روح الله الموسوي الخمیني (قدس) کما ذاب هو في الإسلام.
اكد الباحث الاسلامي اللبناني "الشيخ فؤاد خريس" : ان الشهيد السيد رئيسي، كان فعلا له المحبة الكبيرة في قلوب المسلمين وغير المسلمين والمستضعفين في العالم؛ لما له من دور مميّز في العمل على تعزيز قدرات الجمهورية الاسلامية وقدرات المسلمين في العالم، والحفاظ على مصالح الاسلام والمسلمين وعلى مصالح المستضعفين في العالم.
اكد عضور المجلس المركزي في حزب الله لبنان "الشيخ حسن بغدادي"، ان الرئيس الايراني الشهيد "اية الله السيد ابراهيم رئيسي" (رضوان الله تعالى عليه)، كان منذ الیوم الأول یری بأن الأمة الإسلامیة هي متداخلة داخل مذاهب الإسلامیة الخمسة بما فیها المذهب الجعفری، وأن المذاهب الإسلامیة الخمسة هي کفیلة بأن تحل مشاکل المسلمین وما یوجد لیعکر صفوهم أو یزعجهم أو یجعلهم ...
اكدت الباحثة اللبنانية في الشؤون الاسلامية الدكتورة "دلال عباس": ان الرئيس الايراني الشهيد اية الله السيد ابراهيم رئيسي، رسم في المجتمع الدولي صورة الجمهورية الاسلامية الايرانية المستقلة التي لاتساوم على مبادئها؛ وذلك في مقال لها خلال ندوة حوارية عقدت اليوم الاحد (23 حزيران / يونيو 2024م) برعاية المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الاسلامية، تحت عنوان ...
اكد المفكر السوري "محمود الموالدي"، بان رئيس الجمهورية الاسلامية الشهيد السيد ابراهيم رئيسي، كان "على المستوى الداخلي، ليس فقط رئيسا منتخبا للجمهورية بل كان قائدا قدوة في كل مفاصل عمله وحتى قراراته وسلوكه، كما انه كان نصيرا للمحرومين والمستضعفين والفقراء".
اكد الباحث الاسلامي العراقي "الشيخ كامل حردان"، على ان الرئيس الايراني الشهيد "السيد ابراهيم رئيسي" (رحمه الله) والجمهورية الاسلامية، "وقف مع اهلنا في فلسطين الوقفة الحقيقية التي ارادها الله عزوجل في نصرة المؤمن حق النصرة، فوقفوا معهم بالاسلحة بالاموال ووقفوا معهم يوم ان تخلى عنهم الجميع لكنهم وقفوا وقفة الابطال".
قالت الباحثة الاسلامية اللبنانية الدكتورة "دلال عباس" : ان اعلان البراءة من المشركين في موسم الحج، معناه ان لا مجال ان يعيش الشرك مع الايمان على صعيد واحد.
يرى الباحث الاسلامي والاستاذ الجامعي الجزائري "د. نور الدين بولحية"، أن الحج هو اكبر محل لمواجهة الاستكبار لو استثمر استثمارا صحيحا، ولو اُدّي هدفه؛ ولذلك تحرص الاداره الامريكيه ويحرص المستكبرون على ان يبعدوا كل الشرفاء عن هذه الفريضة.
اكدت السيدة "ايمان محمد حرب" وهي ناشطة لبنانية واستاذة بجامعة المصطفى (ص) العالمية، على ان "البراءة من المشركين هي من مضامين الحج التي ركز عليها الامام الخميني (قدس سره)، في أيام الحج حتى نتعلم كيف نتبرا من الشيطان الاكبر المتمثل اليوم بامريكا كما نتبرا من ابليس اللعين".
يرى الباحث الاسلامي، رئيس مؤسسة البلاغ الثقافية في الكويت "الحاج كاظم عبد الحسين محمد"، ان "الحج هو موسم تجارة وموسم عبادة ومؤتمر اجتماع وتعارف، وهو الفريضة التي تلتقي فيها الدينا والاخرة، كما تلتقي فيها ذكريات العقيدة البعيدة والقريبة".
اكد الباحث الاسلامي اللبناني "الشيخ فؤاد خريس"، بان "الامام الخميني (رض) اعتبر ثورته لحماية المستضعفين ومواجهة الاستكبار العالمي واول ما عمل به في هذا السياق، هو ان يكون هناك اسبوعا الوحدة الاسلامية، في الفترة من 12 الى 17 ربيع الاول لكل عام".
قالت الباحثة الاسلامية السورية "غنية كنعان"، ان الامام الخميني (رض) كان يعي خطورة التفرقة على الامة الاسلامية واثارة النعرات الطائفية وما يجري من ويلات على الامم، فنراه كان يركز في الكثير من توجيهاته وخطاباته على مسالة الوحدة الاسلامية، بانها هي السبيل الوحيد لكي نخرج من حالة التشرد التي لحقت بالامم".
قال الداعية الاسلامي الموريتاني " محمد فال ولد محمد ولد الرشيد" : ان الامام الخميني (رض) هو رجل بحجم امة؛ مؤكدا بان "من يتامل و يقرأ في شخصية الامام الراحل (رض)، سيجد بانه كان رجلا لا يعرف الخنوع ولايعرف الخضوع ولايركع الا لله سبحانه تعالى".
قال رئيس اللقاء الاسلامي الوحدوي في لبنان "الحاج عمر عبدالقادر غندور" : ان الجمهورية الاسلامية الايرانية هي حجر الرحى بالامة الاسلامية على صعيد العالم؛ مردفا "لا يغيب عن بالنا بطل الثورة وملهمها وقائدها المغفور له سماحة الامام روح الله الموسوي، امام العلم والتقوى والجهاد والمؤسس للجمهورية العزيزة".
قال زعيم اتباع اهل البيت (ع) في دولة نيجيريا "الشيخ ابراهيم زكزاكي" : ان الثورة الاسلامية التي انطلقت بقيادة الامام الخميني (رض)، غيرت افكار الشعوب في انحاء العالم وايقظتهم من غفلتهم.
قالت الاستاذة الجامعية العراقية "سحر ناجي" : ان الامام الخميني (رض) كان يسعى لإقامة المجتمع العابد لله بكل الأبعاد والانعكاسات التي تجعل من الإنسان إنساناً سعيداً على مستوى الدنيا والآخرة.