تشير أكثر الروايات إلى أن الإمام موسى بن جعفر الصادق ولد في الأبواء، وهو مكان يقع بين مكة والمدينة، وفيه قبر آمنة بنت وهب أم النبيّ (ص) في السابع من صفر سنة 128، وأولم الصادق(ع) بعد ولادته، فأطعم الناس ثلاثاً، كما جاء في رواية البرقي في المحاسن، من أم أندلسية، وقيل بربرية يقال لها حميدة، كانت على درجة عالية من الصلاح والتقوى، وبقي مع أبيه نحواً من ...
بهذه الأبيات يستهلُّ الشاعر المسيحي اللبناني بولس سلامة ملحمته الخالدة (عيد الغدير) وهو يستلهم العزم من صاحب الغدير (عليه السلام) ويسأل الله أن يؤتيه القوة بعد أن أقضَّ مضجعه المرض وأضناه السقم وطال مقامه على السرير المزمن حتى صار ذلك السرير جزءاً منه!
في عام 1951 صادرت بريطانيا شحنات النفط الإيراني ومنعت تأميم النفط، وبعد 68 عاماً احتجزت ناقلة نفط إيرانية، إلا أن ما سقط هذه المرة هو الهيبة الغربية أمام العزيمة الإيرانية.
عاش الإمام الهادي(ع) قياساً إلى العمر الطبيعي عمراً قصيراً، فقد كان عمره يوم وفاته إحدى وأربعين سنةً، وكان مولده(ع) في النصف من ذي الحجة سنة 212هـ في "صريا" من المدينة، وهي قريةٌ أسَّسها الإمام الكاظم(ع) على ثلاثة أميال من المدينة، وتُوفّي في سامرّاء.
الإمام علي بن محمّد الهادي، هو الإمام العاشر، والنور الزاهر، ولد العام ٢١٢ هجري، وتوفّي بسامراء سنة ٢٥٤ هجري، وهو من بيت الرّسالة والإمامة، ومقرّ الوصاية والخلافة، وثمرة من شجرة النبوّة.
قال الرئيس الإيراني حسن روحاني، اليوم الأربعاء، ان جميع الشعارات التي تطلق بشأن التحالف الجديد في الخليج الفارسي وبحر عمان هي شكلية وغير عملية لن تساعد أمن المنطقة.
من منَّا مستعدّ أن يضحّي بأهوائه ومصالحه الضيّقة في سبيل الله تعالى؟ ونحن في عيد الأضحى المبارك، بكلّ ما يعنيه من دروس التضحية والإخلاص، فإنّه يفرض علينا كمؤمنين أن نكون على مستوى التضحية الفعليّة بكلّ ما يشدّنا إلى مظاهر الدنيا التي تلهينا عن المعاني الكبيرة التي أرادها تعالى لنا، من خلال تعزيز روحيّتنا الإيمانيّة، وبناء وعينا السّليم، وتحمّلنا للمسؤولية ...
الإمام محمد بن عليّ الباقر (ع) : هو محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، كنيته "أبو جعفر"، وأشهر ألقابه الباقر أو باقر العلوم، ومن ألقابه أيضاً "الشاكر" و"الهادي".أبوه الإمام زين العابدين (ع)، وأمه فاطمة بنت الإمام الحسن (ع) .
قصيدة بمناسبة ذكرى استشهاد مولانا الامام محمد الباقر (عليه السلام) ، والإمام محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهم الصلاة والسلام) المشهور بالباقر وباقر العلوم (57 - 114 هـ).
التقى رئيس مكتب رئيس الجمهورية الاسلامية الايرانية محمود واعظي الجمعة في انقرة الرئيس التركي رجب طيب اردوغان، وبحث معه سبل تعزيز التعاون بين البلدين في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك.
رغم امتلاك الاستكبار العالمي وأذنابه امبراطورية إعلامية علنية بالإضافة إلى وسائل الاعلام التابعة له بصورة غير مباشرة؛ إلا أن رجل واحد يوضح موقف الجمهورية الإسلامية الإيرانية، كان كفيلاً بهز أركان هذه الامبراطورية.
كتب سماحة السيد محمد الطالقني مقالاً تحت عنوان "الحياة السياسية في عصر الإمام محمد الجواد(ع)" خص به وكالة أنباء التقرب، وتناول فيه الحياة الساسية في عصر الإمام محمد الجواد (ع)، فيما دعا إلى الاستفادة من تجربة هذا الإمام الهمام في مواجهة الانحرافات والتسقيط السياسي.
استعرض المحلل والخبير اليمني، حميد رزق أحدث التطورات العسكرية والتصعيد اليمني في الرد على العدوان السعودي الغاشم ومرتزقته في مقال بعنوان: "من عدن الى الدمام عمليات تاريخية ولحظات فارقة".
مما يبعث على الأسى أن وصل الامر برموز النطام الرسمي العربي الذي انشأه الاستعمار وبعد انكشاف المستور عنهم الى صفاقة وتخبط فوصلوا الى سن اليأس دون أن يمروا بسن البلوغ والنضوج، فتعلقوا بحبال الهواء من دون طائل وبدأوا التصرف بعصبية وبشكل مشين خصوصاً في مرحلة انتقالهم في تحالفهم مع العدو من حالة السر الى العلن في ما يسمى بالتطبيع.
كل ما يشهده العالم من تمزّق وتشتت وحروب ونزاعات إنما هو بسبب تعدد الآهة.. آلهة المال.. وآلهة الأهواء. وآلهة السلطة.. هذه الآلهة تقطع الطريق على عبادة الإله الواحد الأحد، وتصمّ آذان البشر عن استماع القول واتباع أحسنه، لأنها طاغوت يتعملق على طريق التوحيد.