QR codeQR code

على اعتاب المؤتمر الدولي 34 للوحدة الاسلامية ـ طهران

شخصيات ثقافية و صحفية يمنية يشيدون باسبوع الوحدة ومؤتمرات الوحدة الاسلامية في ايران

تنا- خاص

22 Oct 2020 ساعة 21:01

صادق احمد جابر المحدون : يحتاج العالم الإسلامي إلى حشد الجهود على كل المستويات إعلاميا وثقافيا وسياسيا في تقوية أواصر الوحدة الإسلامية بين الشعوب وفي تبيين خطورة المرحلة الراهنة من خلال العودة الجادة إلى الثوابت الأصيلة في نهضة الأمة النابعة من القرآن الكريم والدين الإسلامي، ويأتي هذا في إطار الدعوة إلى الوحدة الإسلامية من خلال عقد المؤتمرات الإسلامية وتفعيل النخب العلمائية والفكرية في التوضيح والتبيين للحقائق ونشر الوعي .....


في تقرير خاص للوكالة أنباء التقريب أشاد عدد من الشخصيات الثقافية اليمنية الى لم الشمل الامة الاسلامية و دور  اسبوع الوحدة و اقامة المؤتمرات الوحدة الاسلامية في الجمهورية الاسلامية الايرانية في رص صفوف المسلمين امام مؤامرات الاستكبار العالمي :


منى زيد علي المؤيد
صحفية يمنية

الوحدة الإسلامية هي ان نكون أمه متماسكة يسود بيننا روح الألفة والمحبة والتعاون ، فعند قيامنا لمؤتمرات (لاتحاد العالم الأسلامي)هذا يعني اننا نوجة رسالة لأعداء الأمة الإسلامية مفادها اننا نفهمكم ونفهم مخططاتكم وأهدافكم التي منها تفكيك أمتنا الإسلامية بعدة وسائل ومنها أدخال ثقافات مغلوطة ، تشوية معالم الدين ورموزها ، تشوية وإبطال بعض المذاهب ،يريدون ان نكون أمة ضعيفة دينياً وثقافياً وحضارياً واقتصادياً وسياسياًوعسكرياً لكي يتم ضربنا بسهولة مطلقة ونكون أمة غير مقاومة أمة تُقبل أقدام رموز الأستكبار العالمي ..
لكن هيهات ان يكون لهم ذلك ..
# تحيا أمتنا الإسلامية


سم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين
اللهم صل على سيدنا محمد وآل سيدنا محمد
نحن من اليمن نعشق كلمة الوحدة الإسلامية بل والإنسانية بمختلف اللغات والأعظم الوحدة الإسلامية إذا فهمنا المعنى الصحيح للوحدة الإسلامية التي هي الأشمل لأنها تربي الإنسانية على الطريق القويم والصراط المستقيم.  الوحدة الإسلامية لها اهميتها العظمى وذالك من خلال معرفتها إنها رسالة الأنبياء والمرسلين اجمعين عليهم السلام ودعوة الصالحين لأن الهدف منها توحيد الله وكلمة التوحيد توحد البشرية والإنسانية تعمل على ما يرضي الله وتبتعد عما يغضب الله وتجعل من الإنسان كون مصغر للكون منشأة ذات إدارة سليمة من حيث الترتيب في الهرم الإداري عقل الإنسان عرشه الكامل وقلبه كعبة الجسد الطاهر السليم وجميع حواسه مستقيمة تدور حول فلك العقل والقلب حيث العقل الرئيس المدبر رسول السلام والقلب الوزير الوصي الذي ينوب عن العقل وقت المنام في الليل والنهار ينبض بالحرية وفق إرادة الخالق. فالوحدة للإنسانية تستقيم من التوحيد في التسليم لله وكل الأنبياء عليهم السلام مسلمين وفق التسليم لله كذالك على البشرية الوحدة في الإسلام الذي رسمه الله في قلوب المرسلين توحيد كلي يوحد البشرية سفينة النجاة ورفض المستكبرين وقوى الشر ليعم السلام على العالم والحمد لله رب العالمين
 
اخوكم /الكاتب الفلسفي،من اليمن.  
عضو الإتحاد العربي للإعلام الإلكتروني
عضو إتحاد الإعلاميين في اليمن.  
هشام عبد القادر. 



سلطان محمد عبدالله الشاجع (ابو زيد)
مشرف عام انصار الله بمديرية جبلة محافظة اب

الوحدة بمعنى الإعتصام لقوله تعالى( واعتصموا بحبل الله جميعا ولاتفرقوا ) فالوحدة الإسلامية تستند على كتاب الله وقيادة رسوله وأهل بيته عليهم الصلاة والسلام فالوحدة الإسلامية تجعل الأمة كتلة متراصة وبناء متماسكا وحصانة لمواجهة كل المؤمرات.
ومولد الرسول مناسبة للوحدة وإحياء هذه المناسبة من حميع الطوائف دليل على ان المنهج واحد والقيادة واحدة جسدت برسول الله والأئمة من بعده . ومن امثلة هذه المؤتمرات واعظمها مؤتمر الحج الذي يجسد بوضوح الوحدة الحقيقية العميقة الجذور التي لاتستطيع عوامل التفرق ان تنال منها(ان هذه امتكم امة واحدة وانا ربكم فاعبدون)


#الدكتور يوسف الحاضري
كاتب وباحث في الشئون  الدينية و السياسية في اليمن

محمد رسول الله والذين معه ، بهذا الطرح الرباني جاء التوصيف الحقيقي للإتحاد والإعتصام والإرتباط الذي يجب ان يكون عليه من هم "مع النبي" متبعي رسالته ومقتدي آثاره ، دون السقوط في مقاييس المذاهب والمراجع المفرقة غير المجمعة فالجميع يجمعهم كتاب الله وقوانينه وهذا أهم واقوى قانون للوحدة الإسلامية بالرجوع إلى نبي الله محمد في القرآن الكريم ولن تتحقق وحدة حقيقية مالم يكن هذا هو المقياس للجميع ، وبمعيته ستكون النتيجة (اشداء على الكفار) في كل المجالات العسكرية والاقتصادية والسياسية والفكرية والاعلامية وغيرها (رحماء بينهم) في هذه المجالات ، فلنضع لنا المحددات القرآنية للوحدة الإسلامية بوعي وعندها نستطيع ان نتكلم عن سعي حقيقي لذلك اما دون ذلك فنحن فقط نضيع الوقت ونخذل كل من وضع آماله فينا من ابناء الأمة وسنزداد شتاتا في وقت ان العدو يزداد قوة وتمكنا.


#هاشم احمد وجيه الدين
#دوله اليمن
#كاتب ومحلل سياسي

 الوحد الأسلاميه واهميتها هى تمثل بمثابه الجبل الصخري الذي  ترتطم عليها جميع سبل المؤامرات والدسائس المحاكه من قبل دول الأستكبار العالمي العدو المتغطرس والماكر المتسلل الى عقول وافكار تمكن من استقطابها والبسها ثوب اسلامي تتحدث وتدافع عن الأسلام  بافكارا دخيله وشاذه عن الشريعه الأسلاميه والرساله المحمديه لهدف تأجيج الصراع  المذهبي والطائفي واظهار الأسلام بصوره تتنافى مع قيم ومبادئ الرساله السماويه عبر رسول البشريه ومرشدها الى دين الأسلام دين الحق والعدل.


#أم الصادق الشريف
كاتبه سياسيه اليمن
من عاصمة الصمود صنعاء الكرامة إلى عاصمة العزة الإسلامية والعظمة الحيدرية

في اسبوع الوحدة الإسلامية الذي هي بصمة من بصمات رجل الإسلام المحمدي الأصيل الإمام روح الله الخميني سلام الله على روحه الطاهرة نرسل أسمى آيات الإخوة الإسلامية المقدسة واعلان تمسكنا بالوحدة الإسلامية انطلاقا من قوله تعالى:"إنما المؤمنون إخوة".واعلان وحدة اتجاه بوصلة عدائنا لعدو الأمة الإسلامية ومقدسات الإسلام من سماهم مؤسس اسبوع الوحدة الإسلامية بالشيطان  الأكبر  والغدة السرطانية  الذي أعلنه في أيام مولد الرسول الاعظم والذي اعلن احياؤه منذ ١٢ربيع الاول حتى١٧ربيع الاول ومنذ ذلك الإعلان الخميني العظيم بعظمة فكر وهدف معلنه وطهران العزة وبيروت المحبة تقيمان مؤتمرات الوحدة والتقريب بين المسلمين، بينما قرن الشيطان وحزبه التكفيري يعلنون التكفير والذبح لمن سموهم الروافض ........



صادق احمد جابر المحدون

لا شك أن العالم الإسلامي اليوم يمر بالعديد من التحديات والصعوبات التي افرزتها ظروف المرحلة الراهنة وعزز من وجودها تخاذل الكثير من الأنظمة العربية العاجزة والمترهلة التي فضلت الانبطاح امام مشاريع أمريكا وإسرائيل وكسرت طموحات شعوبها التواقة آل. الحرية والعزة والكرامة في الاعتزاز بهويتها الإيمانية ومقدساتها وقداسة التمسك بحق القضية الفلسطينية والأراضي العربية والمحتلة في تحريرها من الاحتلال الاسرائيلي ، ان المواقف المخزية من بعض الانظمة العربية والإسلامية في المسارعة إلى الاعتراف والتطبيع مع العدو الصهيوني هو تعبير عن الانحطاط والتهاون بإرادة الأمة وانتقاص من سيادتها وكرامتها والسير  بها إلى الهاوية والسقوط وهذا لا يمثل شعوب  العالم الإسلامي،  امام ذلك كله يحتاج العالم الإسلامي إلى حشد الجهود على كل المستويات إعلاميا وثقافيا وسياسيا  في تقوية أواصر الوحدة الإسلامية  بين الشعوب وفي تبيين خطورة المرحلة الراهنة من خلال العودة الجادة إلى الثوابت الأصيلة في نهضة الأمة النابعة من القرآن الكريم والدين الإسلامي،  ويأتي هذا في إطار الدعوة إلى الوحدة الإسلامية من خلال عقد المؤتمرات الإسلامية وتفعيل النخب العلمائية والفكرية في التوضيح والتبيين للحقائق ونشر الوعي ، وهذا له من المكاسب الكبيرة في تجديد العزيمة والثقة للشعوب العربية وزرع السخط ضد أعداء الأمة أمريكا وإسرائيل واستنفار القوى الإعلامية والفكرية والسياسية والتربوية تنشيط و تفعيل كافة الوسائل لترسيخ الوعي بخطورة المرحلة وضرورة التمسك بالهوية  الإيمانية والإسلامية،  كما ان أهمية هذه المرتمرات انها تقدم رسالة للعدو الصهيوني وأنظمة العمالة انه مهما حاولوا طمس القضية الفلسطينية  فإن شعوب العالم الإسلامي أفراد ونخب فكرية ومؤسسات إعلامية لن تنس فلسطين ابدا ولا الجولان ولا مزارع شبعا ولا غزة المحتلة،  وفي مقابل ذلك فإنه أيضا يشجع قوى محور المقاومة  في ايران ولبنان وسوريا واليمن وكافة جماهيرها في العالم على مواصلة الدرب للجهاد ومقاومة الاستكبار العالمي   ، ان أهمية الوحدة الإسلامية في هذه المرحلة يؤكدها ويدعم من تحقيقها هي استشعار المسئولية من الجميع واتخاذ كافة المواقف والعمل على عقد مثل هذه المؤتمرات التي تعبر عن مدى الاهتمام والحرص على مصلحة الأمة في التوحد على مبدأ، ( واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا ) ودعم قوى المقاومة ماديا ومعنويا ولكافة السبل هو السبيل الوحيد للوقوف في وجه الاستكبار العالمي والحد من خطورة التطبيع ومحاولة تضييع القضية الفلسطينية والحد من تدخلات قوى الشر والظلام في هذا العالم.



 إكرام المحاقري
كاتبة صحفية وناشطة ثقافية / اليمن

بداية لابد من الوقوف والإمتثال لقوله جل في علاه{ واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا، واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فاصبحتم بنعمته أخوانا }.
وما قبلها قد بين الله تعالى خطورة التفرق، والذي يؤدي إلى نهاية غير مرغوبة نتيجة للإعراض عن توجيهات الله بقوله {ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون}.
لذلك فلحمة المسلمين تحت لواء قيادة ورآية القرآن الكريم، هي التي ستبين عظمة وأهمية الوحدة الإسلامية والتي تمكنت منها "اللوبية الصهيونية" بعناوين مزعومة، فرقتها ومزقتها، وأوصلتها إلى حضيض الواقع الراهن.
وليعلم المسلمون أجمع أن كرامتم مرهونه في تجمعهم، لانها مصدر القوة والأنفة، ومصدر النصر في جميع مجالات الصراع مع العدو الصهيوأمريكي، وهي الحل الوحيد للوضع الراهن.


عبدالرحمن الشبعاني
بدايةً : أشكر موقع أنباء التقريب في طهران .

الوحدة الإسلامية: هي الركيزة الأهم لبناء صرح الأمة وسلامة أمن مجتمعها ومقدراتها وأوطانها، والوقوف في مواجهة الأخطار المحدقة بها…
وقد أصبحت ضرورة ملحة لابديل عنها من جانبين: أولاً : كونها واجب شرعي يجب تنفيذه من قبل كل المجتمعات الإسلامية لتمثل الأمة الواحدة (واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا…) .
ثانياً: واقع الأمة الذي تعيشه يفرض على المسلمين وحدتهم وتماسكهم لمواجهة المشاريع الصهيونية الاستكبارية، والتعلق بسفينة النجاة للخروج من المحنة إلى بر الأمان... وإقامة المؤتمرات الدولية للوحدة الإسلامية من أهم الخطوات العملية في سبيل ترسيخ وعي الأمة بالوحدة الإسلامية وأهميتها، وتجسيد فعلي للتوجيهات القرآنية والتنظيرات القانونية والدستورية التي تنظر بالوحدة في كل دولة .



اعداد وتدوين
علي اكبر بامشاد



 


رقم: 479587

رابط العنوان :
https://www.taghribnews.com/ar/report/479587/شخصيات-ثقافية-صحفية-يمنية-يشيدون-باسبوع-الوحدة-ومؤتمرات-الاسلامية-في-ايران

وكالة أنباء التقريب (TNA)
  https://www.taghribnews.com