واضاف باقري كني : ان صمت الاتحاد الاوروبي المقيت والتزامه اللامحدود بقرارات الحظر الاحادي وغير القانوني من جانب امريكا والانتهاكها الواسع والممنهج لحقوق الشعب الايراني البريئ، والذي تم توثيقه من قبل المقرر الاممي الخاص لحقوق الانسان، يدلّ على المعايير المزدوجة السائدة في هذه المنظمة حيال موضوع حقوق الانسان.
وتابع : الآن السؤال الأساسي هو، ان الدول الأوروبية التي تمتنع حتى عن توفير الأدوية والضمادات اللازمة لتخفيف معاناة الأطفال الايرانيين المصابين بمرض انحلال البشرة الفقاعي وآلامهم التي لا تنتهي وتسببت في موت هؤلاء الأبرياء، كيف تستطيع أن تقلق بشأن اوضاع حقوق الانسان في ايران؟!
/110