أبرق رئيس "حركة الاصلاح والوحدة" الشيخ ماهر عبدالرزاق إلى المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية علي خامنئي والسفير الإيراني محمد جلال فيروزينيا، معزيا ب "الاعتداء الإرهابي الآثم الذي وقع في منطقة الأهواز"، معتبرا أنه "يؤكد صوابية النهج المقاوم وخط الدفاع الأول عن المقدسات الاسلامية وخصوصا فلسطين، هذا النهج الذي تدفع ثمنه الجمهورية الاسلامية اليوم من مخططات إرهابية وأعمال إجرامية تخريبية في البلاد كما ان هذا العمل الاجرامي لن يزيد الجمهورية الإسلامية الايرانية الا قوة وصلابة ومناعة ويؤكد انتصار حقيقي على العدو الأميركي والصهيوني".