تسببت الضربات الإيرانية الأخيرة، إلى جانب عمليات الاستنزاف اليمنية المستمرة التي طالت "تل أبيب" ومطار "بن غوريون"، في إرباك قطاع الطيران لدى كيان الاحتلال، ما دفعه إلى مناقشة إنشاء مطارين جديدين، أحدهما في منطقة النقب جنوباً.
اقام "ملتقى كتاب العرب والأحرار" الميني، برعاية "الحملة الدولية لفك الحصار عن مطار صنعاء الدولي"، مؤتمرا دوليا بمشاركة شخصيات سياسية وعسكرية وإعلامية وقيادادت سياسية، من دول عربية، للتعبير عن تضامنهم وابتهاجهم بالنصر العظيم الذي حققتة إيران على الكيان الصهيوني.
بعد يوم وساعات من إعلان وقف إطلاق النار بين كيان العدو وجمهورية إيران الإسلامية، نصبت سلطات العدو الصهيوني في شوارع مدينة يافا المحتلة لوحة كبيرة أثارت جدلاً أكبر؛ تحتوي اللوحةُ صوراً لمجموعة من الزعماء العرب يتوسطهم ويتقدمهم الرئيس الأمريكي ترامب ومجرم الحرب نتنياهو؛ طارت الصورة سريعا في مواقع التواصل وفي المواقع الإخبارية والصحف وفي نشرات الأخبار، ...
في قلب صنعاء، وعلى وقع أصداء النصر الإيراني الكبير، خرج اليمنيون في مسيرة مليونية ضخمة، ليست مجرد تجمع شعبي، بل رسالة واضحة إلى أعداء الأمة، مفادها أن اليمن ثابت على موقفه الداعم لفلسطين، ومباركٌ لكل انتصار يحرزه محور المقاومة، وبالأخص الجمهورية الإسلامية في إيران؛ لم تكن المسيرة فعلاً عابرًا، بل حدثًا مفصليًا أعاد التأكيد على موقع اليمن من خارطة الصراع، ...
خلال اثني عشر يومًا متتالية، خاضت الجمهورية الإسلامية في إيران مواجهة مركبة، شملت تصعيدًا عسكريًا واختراقًا استخباراتيًا وضغطًا سياسيًا مكثفًا من قبل الولايات المتحدة الأمريكية والعدو الصهيوني.
في حرب عدوانية ارهابية شنها العدو الصهيوني على ايران الاسلامية، منتهكا سيادتها ووحدة اراضيها، بذريعة "منع امتلاكها الاسلحة النووية"، لقد ابلت الجمهورية الاسلامية الايرانية بلاء حسنا في دفع هذا العدوان، بل وتلقين الكيان الصهيوني المتغطرس وراعيته امريكا درسا لن ينسياه ابدا.
لم يكن التحذير اليمني الأخير لشركات الطيران الدولية من التوجه الى الكيان الصهيوني بمعزل عن سياقه التاريخي، بل هو حلقة في سلسلة من التحذيرات التي أطلقتها القيادة في صنعاء منذ بدء “طوفان الأقصى”، والتي اتسمت جميعها بالصدق المطلق في التنفيذ؛ فكل مرحلة من مراحل الإسناد لغزة، وكل تصعيد في العدوان الصهيوني، كان يقابله تحذير يمني يتبعه تنفيذ كامل دون تراجع ...
أكد وزير الخارجية الإيراني "عباس عراقجي" على، أن "الجمهورية الاسلامية لا ترغب في امتلاك أسلحة نووية لان هذا القرار متجذر في معتقداتنا وتعود إلى فتوى قائد الثورة الإسلامية الامام السيد علي الخامنئي، الذي صرّح بأن امتلاك مثل هذه الأسلحة محرم، ولأننا دولة عقائدية دينية، فمن المستحيل علينا ان نحيد عن هذه الفتوى".
في لحظة سياسية وعسكرية مفصلية، يتقدم اليمن بثبات إلى واجهة المواجهة مع المشروع الأمريكي-الصهيوني، مؤكّدًا أن موقفه الثابت إلى جانب الشعب الفلسطيني لم يكن يومًا موقفًا رمزيًا أو إعلاميًا، بل التزامًا ستراتيجيًا متكاملًا، يُترجم في ميادين القتال والقرار السياسي والفاعلية الإقليمية.
اكد تجمع العلماء المسلمين في لبنان، على ان الجمهورية الاسلامية الايرانية قَدَّمت في سبيل تحرير أرض لبنان الغالي والنفيس من دماء أبنائها؛ معلنا في بيانه الصادر اليوم الاربعاء، وتابعته "تنـا" : نحن آمنا بالثورة الإسلامية في إيران واعتبرناها أنموذجاً للتحرر من الهيمنة الأمريكية وطالبناها بدعم مقاومتنا.
في ظرف بالغ الخطورة ومرحلة يتسرب فيها ما بقي للأمة العربية والإسلامية من أمل بأن تتجاوز المؤامرة وتداعياتها، جاءت قمة بغداد لتعيد نفس مقاطع "النسخ" السابقة من القمم العربية.
لم تكن الحدود الجغرافية للإبادة الجماعية التي يقترفها الاحتلال الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني، مقتصرة على قطاع غزة، بل امتدت لكل الجغرافيا الفلسطينية وحتى المخيمات خارج حدود فلسطين، وكانت السجون إحدى الساحات الرئيسية التي ارتكب فيها الاحتلال مذابحه النازية.
بات قلق كيانِ العدوِ الإسرائيلي من تنامي القدرات العسكرية اليمنية هاجساً يؤرق دوائر صنع القرار السياسي والأمني والعسكري في كيان العدو، ومع التصعيد الجديد ونجاح العملية اليمنية يوم الاحد في اختراق طبقات الدفاع الإسرائيلي والوصول الى مطار اللد، تحوَّل القلقُ إلى واقع مرير، تجسد في سلسلة من الأحداث التي كشفت عن عجز الكيان الصهيوني، وحتى حليفته وشريكته ...
يواصل ترامب ونتنياهو، وهما وجهان لعملة واحدة، العدوان على الشعبين اليمني والفلسطيني بلا مبرر ؛ وما تكشف عنه هذه العنجهية والبطش الوحشي، هو تصور كل منهما بأن الزمن زمنه لصنع الفوضى في العالم كيف يشاء متوهما الوصول من خلال ذلك إلى واقع استثنائي لمجتمعه يخلد به أو من خلاله اسمه في التاريخ.
اكد الشيخ الدكتور حميد شهرياري، الأمين العام للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية، على ضرورة الالتزام بالمبادئ الاخلاقية عند استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي.
على مدى عقود من الزمن، كانت أمريكا كإمبراطورية تتسيد العالم تعمل ألف حساب من أية مواجهة مع اليمن، حتى جاء المعتوه ترامب، ليدخل المعركة في التوقيت الخاطئ.
ذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" الصهيونية، أن أكثر من 250 عضوا سابقا في الموساد أعلنوا دعمهم لرسالة المحاربين القدامى لإنهاء الحرب ودعوا لإعطاء الأولوية لإعادة الأسرى المحتجزين لدى حركة المقاومة الإسلامية (حماس)؛ إضافة إلى ذلك، قالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي إن أكثر من 170 خريجا من برنامج تابع للاستخبارات العسكرية الإسرائيلية وقعوا رسالة تطالب ...