تحت ستار دعم حقوق المرأة، تبنت أمريكا قرارا في الجمعية العامة لحرمان الجمهورية الاسلامية الايرانية من أحد حقوقها في الأمم المتحدة، في حين تعتبر هي نفسها من اكبر منتهكي حقوق المراة في العالم.
الإمام الخامنئي : «في بدايات الاحتلال لفلسطين، استنصر علماء مجاهدون كالشيخ عزّ الدين القسّام والحاج أمين الحسيني المسلمين من أجل إنقاذ فلسطين، كما أصدر مرجعٌ دينيٌّ كبير هو المرحوم الشيخ محمّد حسين آل كاشف الغطاء حكم الجهاد ضدّ الصهاينة، لكن جرى - للأسف - إضعاف الشكل الإسلامي للمواجهات تدريجياً وإبراز الشكل القومي لها».
بعد عقود من المحاولات الأمريكية والإسرائيلية المستميتة لتصفية المقاومة، وفشل ذلك الأمر والاتجاه لتكثيف وتعميق الحصار عوضا عن المواجهة، دخلت الأمور إلى منزلق أخطر بعد توجه المقاومة للمبادرة وكسر الحصار وإصرار العدو الأمريكي والصهيوني على العناد واستمرار الحصار، وهي مجازفة تدفع الأمور بشكل متسارع للهاوية وليس مجرد حافتها.
عقب رجال الدين وشخصيات بحرينية معارضة على اقراح شيخ الازهر "احمد الطيب" خلال كلمته بمؤتمر "التعايش والسلام"، الى الحوار الشيعي السني في المملكة؛ معربين عن ترحيبهم لهذه الدعوة ومؤكدين في الوقت نفسه على ان "الازمة التي يعيشها البلد لا تنجم عن خلافات مذهبية بين مواطنيه الشيعة والسنة، وانما هي ازمة سياسية بامتياز".
"سقط حاجز شعفاط".. بعد مرور نحو شهر على عملية حاجز شعفاط التي نفذها المقاوم الشهيد عدي التميمي، وأدت إلى مقتل مجندة "إسرائيلية"، وإصابة اثنين آخرين، وأقدم قادة جيش الاحتلال على طرد ضباط وأوقفوا عمل كتيبة عسكرية على حاجز شعفاط وتم تحويله إلى "معبر مدني".
المأساة القادمة في السعودية والأنباء الواردة منها تشير الى مجزرة قد تُنفّذ في أيّة لحظة على غرار مجزرة الإعدامات التي استهلّ بها ابن سلمان عام 2022. حينها، قضى العشرات بسيْفه بلا تردّد أو "رمشة عيْن".
شهدت الخرطوم ومدن سودانية أخرى، في الذكرى الأولى للانقلاب، تظاهرات حاشدة دعت إليها "لجان المقاومة" و"القوى الثورية"، على رغم مواصلة القوى الأمنية قمع المحتجّين، الذين قُتل منهم في غضون عام واحد، نحو 118، وهو ما عدّته "قوى الثورة" وكلّ القوى الرافضة للانقلاب، سبباً كافياً لرفض أيّ تفاوض مع الانقلابيين.
تصديقاً لخطى المقاومة وعلى وقع رائحة دم الشهداء في الضفة المحتلة التي خطها المؤسس لحركة الجهاد الإسلامي الدكتور فتحي الشقاقي ، تمر اليوم الثلاثاء الذكرى الـ27 على استشهاد المؤسس الذي رسم خطوطاً لمقارعة الاحتلال وسار على دربها رجالٌ حفروا لأنفسهم اسماً في فلسطين والضفة وخطها رجال سرايا القدس كتيبتي جنين ونابلس .
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي تقريراً يُلقي الضوء على كيفيّة تشكّل جبهة موحّدة للمقاومة وعبورها رسالتها حدود إيران، فيعرض المسار التاريخي لهذا الأمر بدءاً من تحريض نظام صدّام حسين على الحرب ضدّ إيران ودعمه بالسلاح، مروراً بظهور المقاومة الإسلاميّة في فلسطين ولبنان، وتحويل سوريا إلى ركن أساسيّ من أركان المقاومة حتّى تشكّل المقاومة في العراق واليمن.
تعمل وسائل الإعلام الغربية من خلال نشر أخبار مزيفة على تأجيج الخلافات السياسية والعسكرية في الدول الأعضاء في وكالات انباء دول آسیا والمحیط الهادی (OANA)، ومنها روسيا بشان الحرب في اوكرانيا وتايبيه الصينية وأفغانستان وسوريا وحتى الجمهوریة الإسلامیة الایرانیة ومن هنا تبرز ضرورة مواجهة تدفق الاخبار باتجاه واحد.
وقّع 16 فصيلًا فلسطينيًا، ، على "إعلان الجزائر" في ختام مؤتمر "لمّ الشمل من أجل المصالحة الوطنية الفلسطينية" برعاية جزائرية، وذلك بحضور الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون وكبار المسؤولين المدنيين والعسكريين، إلى جانب إشهاد 70 سفيرًا معتمدًا في الجزائر على الاتفاق.
تحدثت مجموعة "صوفان" عن تنامي المخاوف المتعلقة بالتهديدات باللجوء إلى العنف السياسي مع اقتراب موعد الانتخابات النصفية الأميركية، مشيرة إلى تزايد هذه التهديدات على الإنترنت.
عقد لقاء علمائي في بيروت ، بدعوة من المنسق العام لجبهة العمل الاسلامي في لبنان الشيخ الدكتور زهير الجعيد، في أجواء ذكرى ولادة النبي محمد (ص) وأسبوع الوحدة الإسلامية، وفي حضور علمائي حاشد من مختلف المناطق اللبنانية.
يشارك المغربي عالي خيري في تنظيم معرض للصناعات التقليدية بمنطقة آسا جهة كلميم واد نون وسط المغرب. حيث يعرض عشرات الصناع التقليديين بالمنطقة ونواحيها إبداعاتهم التي تعكس التراث الصحراوي ضمن فعاليات الموسم الديني لزاوية آسا المُقام سنويا بالتزامن مع ذكرى المولد النبوي الشريف.
توجّه رئيس جمعية "قولنا والعمل" الشيخ أحمد القطان في ذكرى المولد النبوي الشريف (ص) بالشكر للجمهورية الإسلامية في إيران لأنها تمد يديها لكل الأحرار ولكل المسلمين في العالم، وهي تقول للبنان أطلب ما شئت ونحن سنقدم، ولكن للأسف أين الرجال من السياسيين في لبنان ليقفوا موقفًا موحدًا ويقولوا نحن نقبل أي دعم من أي مكان من أجل لبنان ومن أجل اللبنانيين.