تاريخ النشر2020 23 September ساعة 05:51
رقم : 476663
کاتب یمنی حمید عبد القادر عنتر

ذكرى السادسة لثورة 21 سبتمبر إصلاح وصلاح اليمنية

تنا
وتمر باليمنيون الثوار الذكرى السادسة لثورة الـ 21من سبتمبر ، الثورة اليمنية – الثورة الحقيقية ضد الباطل والتي قامت لإسقاط النظام الذي عاث عقودا باليمن وامتص خيراتها واثبت الأحرار بإصرارهم وعزيمتهم رفضهم لقوى الاستكبار ونجحت هذه الثورة المباركة التي اجتثت الظلم واهله .
ذكرى السادسة لثورة 21 سبتمبر إصلاح وصلاح اليمنية
عفاف محمد الشريف

بداية يحدثنا من اللواء الاخضر العاصمه السياحيه لليمن  العميد/ حميد عبدالقادر عنتر مستشار رئيس الوزراء عن الثورة المجيدة قائلاً:

ثورة٢١سبتمبر اليمنية اسقطت مراكز القوى التقليديه المتنفذه الفاسده ادوات وعملاء السعوديه وانتزعت القرار السياسي والوصايه والهيمنه من دول الاقليم مملكة الرمال تامرت على ثورة٢١سبتمر من اجل احهاض الثوره واعادة ادواتها الى المشهد السياسي من جديد ورصدت اكثر من تلريون دولار لعاصفة حزم واشترة مواقف الانظمه العربيه والجامعة العربيه ومجلس الامن ووسائل الاعلام من اجل التغطية على الانتهاكات والجرائم التي ترتكب بحق مدنيين ودخل اليمن العام السادس من العدوان ولم يحقق قوى تحالف العدوان اي هدف من اهدافه المعلنه الى ارتكاب جرائم بحق مدنيين وتدمير البنيه التحتيه وكل هذه الجرائم موثق من قبل منظمات دوليه سيتم ملاحقة قادة دول العدوان امام المحاكم الدولية ثورة اليمن ستنتصر لانها امتداد لثورة اباء الاحرار ابا عبد الله الحسين عليه السلام الذي اسقط عروش الطغاة والظالمين والمستبدين والمستكبرين وانتصر الدم على السيف.

ويشاركنا من محافظة صعدة  ذكرى هذه الثورة الخالدة القاضي /عبدالله العزي
عضو الهيئة العليا لرابطة علماء اليمن
عضو مجلس الشورى بقوله :

ثورة 21 من سبتمبر تعتبر من أهم الثورات العربية في العصر الحاضر لأنها جمعت بين الحراك الشعبي والتغيير المطلوب
ويدل على ذلك قيام العدوان بعدها مباشرة
واستمرارية الفعل الثوري القائم على التصحيح والتغيير منذ قيامها حتى اليوم وهذا اكسبها المصداقية الأمر الذي أدى إلى كسب ثقة الشعب وتفاعله الدائم معها.
والدليل على ذلك المسيرات المليونية التي نشاهدها بصفة شبه مستمرة.
ولولا العدوان لرأى الشعب تغييرا  أكثر مما رآه ولحصد من النتائج ماتقر به الأعين وتطمئن به الانفس.


وعن ضرورة قيام تلك الثورة ومنجزاتها تحدث إلينا القاضي /عبدالكريم الشرعي من الجوف

ثورة الواحد والعشرين
من سبتمبر2014
 كانت ثورة سلمية ومطلب شعبي لتصحيح ثورة 26 سبتمبر  وثورة 14 اكتوبر .

لقد كانت ثورة الواحدوالعشرين من سبتمبر 2014 ثورة سلمية وضرورة حتمية لتلبية مطالب الجماهير اليمنية صاحبة الحق الدستوري في منح  السلطات الدستورية للقيادة التي تتوافق مع طموحات وتطلعات الشعب اليمني

ولقد قامت هذه الثورة الشعبية بمساندة ومساعدة وتعاون جميع الشرفاء الاحرار  في جميع مؤسسات الدولة وتم استلام سلطات الدولة التشريعية والتفيذية والقضائية والمقرات الحكومية والوزارات وجميع المعسكرات في العاصمة صنعاءوجميع محافظات الجمهورية اليمنية بطريقة سلميةوطوعية وبدون اي مقاومة او إراقة للدماء او اعتقالات ،  او مصادرة ممتلكات من كانوا في السلطة سابقاً والذي تبين للجميع بانهم كانوا ولايزالوا اليوم تديرهم المخابرات الأجنبية بواسطة سفراء
امريكا وبريطانيا وفرنسا وتركيا ودويلات الخليجية . والتي تحالفت ضد الشعب اليمني ومحاولة  اجهاض ثورتة السبتمبرية الخالدة.

باعلان حربها العالمية التدميرية صبيحة يوم الخميس 26 مارس2015 والحصار الخانق والقاتل لعدد ثلاثين مليون نسمة
والاستهداف المتعمد بالقصف الجوي بألآف الغارات وباحدث اسلحة الدمار الشامل لجميع الإحياء السكنية في العاصمة صنعاء وجميع محافظات ومديريات الجمهورية اليمنية بشكل عام وقتلت وشردت وحاصرت الشعب اليمني المسالم تحت مسماء إعادة  الرئيس المنتهية ولايته والمقدم استقالته والخائن لوطنه العميل عبدربه منصور هادي وحكومته التي قدمت استقالتها وغادرت العاصمة صنعاء بمحض  إرادتها لتستقر في فنادق العاصمة السعودية الرياض تحت الإقامة الجبرية واستخدامها كورقة  من قبل قوى العدوان ومبرر على استمرار حربهم التدميرية التي كانت ولازالت تتعمد استهداف
الاحياء السكنية وتهديمهاعلئ رؤوس ساكنيها وقتل جميع المسافرين في الطرقات العامة وقتل العاملين في المزارع والمصانع وتهديم  الجسور والطرقات والمدارس والجامعات والمواني والمطارات  .

ولازالت قوى العدوان تواصل حربها التدميرية القذرة وحصارها الخانق للشعب اليمني وقطع المرتبات
وممارسة التجويع والإذلال  وإغلاق مطار صنعاء الدولي وعدم السماح  للمنظمات الإنسانية العالمية بنقل الجرحى واصحاب  الأمراض الخطيرة والمستعصية للعلاج خارج اليمن .

وبأموال دويلات الخليجية المطبعة مع الكيان الصهيوني استطاعت بريطانيا وامريكا  ان تستخدم كل من الأمم  المتحدة
ومجلس الأمن الدولي
ومجلس حقوق  الأنسان
ومجلس الجامعة العربية
ومنظمة المؤتمر الاسلامي
كأدوات لشرعنة حربهم  القذرة والتستر على جرائم حرب الإبادة الجماعية والطهير العرقي ضد الشعب اليمني واحتلال الجزر  والمواني والشواطي والمياة اليمنية
والحقول النفطية والغازية
ومناجم  الذهب والفلزات المتنوعة
ومحاولة تمزيق الوحدة الجغرافية والنسيج الاجتماعي للشعب اليمني
باستخدام  النعرات  الطائفية والمذهبية والعنصرية والمناطقية والحزبية .

والتي تنبه الشعب اليمني  لهذه الممارسات  التي يقوم بها العدوان العالمي بقيادة امريكا وبريطانيا وتمويل السعودية والامارات وتنفيذ بعض  المرتزقة والعملا والخونة  المحسوبين على الشعب  اليمني وبداءت  اليوم  دوران عجلة التحرر من قوى الأستعمار  والتخلص من ادواتهم القذرة في الداخل وهاهي  الانتصارات  تتوالى وتتكرر في جميع  الجبهات  وبقيادة حكيمة موحدة  وجيش ولجان شعبية وقبائل ابيه اثبتوا للعالم .

بان الشعب اليمني لايملك سواء خيار مواصلة الحرب  حتى تحقيق الانتصار  والله  اكبر على كل معتدي وخائن وعميل وغدار .

وعن أهمية ثورة ال21 شارك الكاتب/  هشام عبد القادر
/عضو إتحاد الإعلاميين اليمنيين
عضو الإتحاد العربي للإعلام الإلكتروني بقوله

بالبداية نحيي صحيفة سبتمبر الخالدة بخلود ذكرى 21/سبتمبر المجيد بجميع طاقمها  على جهودكم وجهود الجميع ونكرر التحية لصحيفة سبتمبر التي فيها ذكرى ثورة 21/سبتمبر العظيمة التي عصفت بكل أيادي الظلم والظلمة المعاندين الذين نراهم اليوم في فنادق الرياض يمرحون ولا يهمهم لا شعب ولا وطن وهم كانوا يتغنون بالوطنية ويمارسون لغة الكهنوتية على من يعارضهم.

  وبصراحة ثورة 21/سبتمبر ليس ثورة في داخل الوطن بحسب بل على الوصاية الخارجية وعلى الأيادي التي كانت تمارس وتنفذ،مشاريع الوصاية الخارجية التي كانت تديرها السعودية ودويلات الإمارات وهذه الدول تديرها دول إستكبارية كبرى الذي نراهم اليوم يقتلون الشعب اليمني عمدا وبقرار من واشنطن وبصمت اممي بصمت الإمم المتحدة التي اتحدت على الشعوب العربية والإسلامية وبإختصار الثورة الواحد والعشرين من سبتمبر فرزت وغربلت الشعوب كافة لإنها ثورة فاصلة بين معكسرين او حزبين إما تكون بصف دول محور المقاومة الإسلامية المدافعة عن كرامة الشعوب وإما تكون بصف المستكبرين والمحتلين ودول الهيمنة العالمية ونحن للأسف من جعلناهم مستكبرين مهيمنين والا هم لا شئ لإن كلمة مستكبر ومهيمن كبرناهم وإسمهم الحقيقي المعتدين الظالمين ولكن هذه الثورة وكل دول محور المقاومة جميعها هي صفا واحدا من ستجعل الدول الظالمة المعتدية بالوحل واليمن هي رأس القوة التي ستضرب مملكة الشر بحكم إنها اليوم وجه المعركة التي تواجه رأس الفتنة والشر مملكة الشيطان وستمرف أنف المملكة النجدية بالوحل. ونحيي هذة الثورة المستمرة بإستمرار وإيمان وحركة ابطال الجيش واللجان الشعبية وبعزيمة القائد الحكيم وصبر الشعب المؤمن وبحكمة الله الذي،جعل اليمن تخرج من الوصاية الخارجية للأبد وتنتزع حقها الذي أخذته ايادي الظلم بكل قوة من أراضي وممرات دولية وجزر وتطهر اليمن والأرض من رجس المعتدين الظالمين واليمن باب تحرير الشعوب لأنها متصلة بالركن اليماني ولأن الإشارة لأصحاب اليمين واصحاب اليمين اهل الكساء اليماني وايضا اومئ النبي سيدنا محمد صلواة الله عليه بيمينه بطرفي الكساء وليس بشماله فكل من يرتبط بالولاية هم اصحاب اليمين والبيعة لله بالركن اليماني لواء كل رجال الله يلبون في الركن اليماني مع جميع أحرار العالم مع من بلغوا بإيمانهم الثريا .

ويشاركنا إيضا /الكاتب محمد صالح حاتم:

ثورة 21سبتمبر جأت نتيجة حتمية لما كانت قد وصلت الية البلاد من ارتهان وخضوع لامريكا ومملكة بني سعود،ونتيجة لسوء الاوضاع الاقتصادية وتفشي الفساد المالى والاداري في مؤسسات الدولة،فهذة الثورة هي ثورة شعب لازالت شعلتها متوهجه وستسمر حتى تحقيق كامل اهدافها وتحرير كل شبر من ارض اليمن الطاهر، واجتثاث واقتلاع ماتبقى  من رموز الخيانه والعمالة والارتزاق من باعوا اليمن مقابل الريال والدرهم والدلار .

فهذة الثورة هي الثورة الوحيدة التي لم تتدخل فيها دول الاستكبار العالمي ،فقد كانت ثورة شعب ،ولذلك تكالبت عليها دول العالم وشنوا عليها اكبر واقوى تحالف عسكري ،ولكن ولله الحمدلله فأن الشعب اليمني افشل مخططات الاعداء بفضل التفافه حول القيادة.

وشاركنا من محافظة إب  أ/محمد عبدالله احمد النوعة
ملتقى الكتاب العرب والاحرار.
الذكرى السادسة لثورة ال21من سبتمبر المباركة


ثورة 21سبتمبر  ثورة يمنية عالمية شاملة  تستمد عالميتها وشموليتها من عالمية وشمولية القرآن الكريم  وقيمه ومبادئه واخلاقه والذي خص الله نبيه محمد صلى الله عليه وآله و الامة الاسلامية به .

وهي ثورة قادتها وانصارها من يجسدون تلك المبادئ والقيم والاخلاق ومن يحرصوا على ارسائها وترسيخها وتربية الشعوب على النهج الذي تربت عليه الامة الاسلامية منذو بداية نشئتها ببعثة سيدنا محمدبن عبدالله رسول رب العالمين لايخرج الامة من الضلال الى الهدى ومن الظلمات الى النور صلى الله عليه وآله وسلم..
وقد بين رسولنا الكريم طريق العزة والكرامة والشموخ و الانتصار واستمرار وهج الامة بقوتها ووحدتها ونهضتها ان تمسكت بما بينه ودلهم عليه صلى الله عليه وآله وسلم الذي قال : (ركت فيكم اثنين ان تمسكتم بهما لن تضلوا بعدهما ابدا كتاب الله وعترتي .)

اوكما قال صلى الله عليه وآله .

وهذا ماقامت عليه ثورة 21سبتمبر التي بمجرد قيامها استشعرت قوى الاستكبار الصهيوني الامريكي الغربي وهابي اصولي ومرتزقتهم بعظمة الثورة التي ستهدد مستقبل بقائهم بالمنطقة ولا خيار لبقائهم سوى كشف اوراق المخططات الاستعمارية والخونة والعملاء المتعهدين بتمرير وتنفيذ تلك المخططات الاستعمارية والاحتلالية للمنطقة واغتصاب مقدرات وتروات الامة وتفتيت وحدة الشعوب واضعافها لتكون لقمة صائغة لاسرائيل وامريكا ..

فعظمة ثورة ال21من سبتمبر اظهرها تحالف العدوان الكوني العالمي الذي لم يسبق لتحالف بالعالم ان يقوم بعدوان كما هو العدوان على اليمن .. ليس لانها تمثل تهديدا على دول المنطقة والعالم وانما لان اليمن لديها مشروع ومنهج قرأني  يعيد للامة هويتها  الايمانية وكرامتها وعزتها واستعادة حريتها وتستقلالها ومقدساتها واوطانها لان ما تمتلكه من مشروع كفيل لتحقيق البناء والنهضة والقوة والانتصار .

وبمناسبة الذكرى السادسة لثورة ال21من سبتمبر اتقدم باحر التهاني والتبريكات لقائد الثورة العلم السيد عبدالملك بن بدر الدين الحوثي سلام الله عليه  والى  رئيس الجمهورية مهدي المشاط  ومجاهدي الجيش واللجان الشعبية زكل شرفاء واحرار الشعب اليمني الصامد بوجه العدوان اااستكباري
الرحمة والخلود  للشهداء العظماءوالتحية  لاسرهم  واهليهم والشفاء  للجرحى والعودة للاسرى والمفقودين .

واخيراً الكاتبة والناشطة الإعلامية /وفاء الكبسي

أولاً أهنئ السيد القائد عبدالملك بن بدرالدين الحوثي -سلام الله- عليه بذكرى الثورة العظيمة ثورة الحادي والعشرين من سبتمبر، كما أهني الشعب اليمني العظيم بكل فئاته وأطيافه، وهي خاصة لرجال الرجال في ميادين العزة والبطولة، وحرائر اليمن الماجدات بذكرى ثورة الكرامة اليمانية والشموخ والأصالة للشعب اليمني، التي كانت ولازالت عصية على المشروع التدميري السعوأمريكي، التي انطلق فيها الشعب اليمني العظيم  مفجراً لثورته السبتمبرية العظيمة معلناً أن لا وصاية ولا خنوع أو رضوخ لمن يريد الشر بالشعب اليمني فكان الشعب حاضراً في الميادين بقوة وعزيمة وإصرار وصلابة فهكذا هو الشعب اليمني العظيم،

  ستظل الثورة السبتمبرية العظيمة نقطة تاريخية فاصلة وثورة تنويرية، مثلى للشعب اليمني وكل شعوب العالم التواقة للحرية والعدالة والمساواة والحياة بعزة وكرامة، كذلك حملت الثورة المباركة ارتباطا وثيقا لنصرة للقضية الفلسطينية كقضية العرب والمسلمين الأساسية، ففي الوقت الذي غابت القضية الفلسطينية عن الشارع العربي وإعلامه المهترئ غيابا متعمدا، ظلت القضية الفلسطينية حاضرة بقوة في وجدان الشعب اليمني، كقضية مركزية، وموقف مبدئي وثابت لا يمكن التراجع عنه قيد أنملة، بل تشكل القضية الفلسطينية هدفاً جوهرياً لثورة الحادي والعشرين من سبتمبر، ومنطلقاً أساسياً ورئيسياً لها ،

وأصبحت القضية الفلسطينية جزءاً أساسيا منها، واصبح  نصرة القضية الفلسطينية في اطار مشروعها العملي، فعلى الرغم من كل ما يتعرض له الشعب اليمني من عدوان وحصار جائر وكل ما يترتب على ذلك من معاناة إنسانيةليس لها مثيل، فاليمنيون لا يترددون شعبا وقيادة ومنهجية ثورة في الوقوف مع القضية الفلسطينية ورفع كلمة الحق بوجه الطغاة في العالم ،معلنين حضورهم إلى جانب شعوب المنطقة والأمة في نصرة قضاياها المحقة وعلى رأسها القضية الفلسطينية ورفض كل المؤامرات والمخططات التي تحاك لتصفيتها وإنهاء حقوق الشعب الفلسطينية والتنديد بالقرارات الأمريكية التي اعتبرت القدس المحتلة عاصمة لكيان العدو ونقلت السفارة في الكيان الغاصب،

قد أشاد السيد حسن نصرالله بموقف اليمن ثورة وشعب وقيادة مع القضية الفلسطينية حيث قال: “هذا الشعب- قاصداً الشعب اليمني- لم يترك القضية الفلسطينية رغم كل شيء مئات الآلاف من كل الشرائح وتحت المخاطر بالقصف والقتل يتظاهرون يكفي هذا المشهد لنؤكد الفشل الأمريكي الإسرائيلي السعودي في اليمن وإن الشعب اليمني يؤكد أنه لم ولن يتخلى عن فلسطين والقضية الفلسطينية".


/110
https://taghribnews.com/vdcb00bafrhbz0p.kuur.html
الإسم الثلاثي
البريد الإلكتروني
أدخل الرمز