القائمون على المهرجان يقولون إنه "يعكس الهوية الليبية ويهدف إلى تنمية الروابط الاجتماعية وتهدئه الاوضاع وتحقيق السلام بين أبناء الوطن الواحد في ظل ما تشهده ليبيا حاليا من انقسام وتشظي".
وتتضمن فاعليات المهرجان عروض للأزياء الشعبية والمقتنيات الثراثية والصور الشمسية والرسم والخط العربي والتمور والعسل والزيتون والسعفيات، وكذلك الاكلات والاعشاب الطبية والصناعات التقليدية للأسرة في الجنوب الليبي بشكل عام.
ويتخلل المهرجان أيضاً العديد من الفقرات الثراثية والرقصات الشعبية مثل الحز والدبدابة بصحبة "فرقة الفنون الشعبية بسوكنة، فضلاً عن السهرات الفنية والأمسيات والأصبوحات الشعرية.