لم تمهل المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية، "إسرائيل" وجيشها وأجهزتها الأمنية والاستخبارية، سوى سويعات قليلة للتفاخر بإنجازاتهم الوهمية، بعد اغتيال المقاومين صالح البرغوثي، وأشرف نعالوة، قبل أن تقول كلمتها ومن نقطة صفر، هناك قرب مستوطنة "جفعات يوسف" وسط رام الله.