وجوهٌ عاشقةٌ تستشرفُ النظرَ نحو كربلاء الإباء وتحثّ الخُطى شوقاً اليه
تنا
ها هم عشّاقُ الإمام الحسين(عليه السلام) يقتربون شيئاً فشيئاً من أرض كربلاء المقدّسة، راجلين حاثّين الخُطى لمرقد سيّد الشهداء(سلام الله عليه)، تهوي أفئدتهم قبل أجسادهم الى ضريحه الطاهر، حيث لا صوت يعلو عندهم إلّا صوتُ الحسين.